كانت حياته تسير في أمان، لم يشتك يوما من ضيق الحال، aلم يعلن عدم قدرته في الإنفاق على أسرته أو حتى توفير احتياجاتهم، حتى أحيل إلى التقاعد وتغيرت أحواله. يقول عبدالله: أسكن في أبها جنوبي المملكة، وأعول أسرة كبيرة، 3 زوجات و25 ولدا، بينهم ابنتان من ذوي الاحتياجات الخاصة تجاوزتا الثلاثين من عمرهما، جميعهم أنفق عليهم من راتب التقاعد الذي لا يكاد يكفي لتوفير احتياجات المعوقتين.