منذ عشرة أعوام والطفل أصيل (14عاما) يعاني من فشل كلوي، وعلى أثره ومنذ أربعة أعوام أصبح ملازما لجهاز غسيل الكلى في منزلهم في نجران، حتى يخفف من معاناته الصحية التي حرمته من مقاعد الدراسية كبقية الأطفال وأيضا حرمته من التنزهه ومرافقة الأسرة في الواجبات الاجتماعية وزيارة الأقارب والأهل. والد الطفل اشتكي من عدم قدرته على مواصلة علاج طفله نتيجة ظروفه المادية القاسية لاعتماده على راتب التقاعد الذي بالكاد يكفي للإنفاق على أسرته ويسدد إيجار المنزل الذي يؤويهم.