• «من يجري لوحده لا يمكن أن يلحق به أحد» هكذا قال المعلق المتألق فارس عوض توصيفا وإنصافا لفريق الجزيرة الإماراتي في دوريهم وربطت هذه بتلك وقلت هكذا هو حال الهلال في دورينا الذي فرض هذا العام هيبته وهيمنته بصدارة مطلقة تاركا للبقية الصراع من الثاني حتى الأخير دونما مبال أو آبه بمن قال إن دوري زين هذا العام هابط. • الهلال الذي لا أميل إليه أحترمه أو على الأقل أنصفه كونه فريقا جمل الصورة هذا العام صورة فريق ينافس ذاته وفرق تنافس فرقا من أجل تحديد لعبة أشبه بلعبة الكراسي الموسيقية. • أظن بل أكاد أجزم أن ثمة عملا في الهلال ينبغي أن يستنسخ من قبل أندية تحلم أن تكون شيئا من الهلال. • والاستنساخ أعني به تقليد الهلال داخل الملعب وخارجه إن أرادت أن تكون.. • فالهلال حزمة متكاملة، أعضاء شرف وإدارة وجمهور وإعلام ولاعبون وأجهزة فنية، بمعنى أن السلسلة مترابطة كل يكمل عمل الآخر وهنا تبرز الحقيقة، حقيقة هلال ثابت وغيره متحركون. • يقولون بقيت نقطة ليتوج الهلال وهو قول أحترمه حسابيا لكنني أرى أن الهلال ضمن البطولة منذ شهر ونصف، إن لم يكن أكثر، ومن أراد أن يحاورني فبيني وبينه المنطق. • كان من الممكن أن يكون الاتحاد ضاغطا قويا على الهلال لولا أن الاتحاد وقع ضحية خصام مفتعل بين أعضاء شرفه وإداراته ودخل بعض اللاعبين والإعلام طرفا في هذه الخصومة وهنا يبرز فارق العمل التكاملي بين الهلال وأقرب منافسيه. • إلى متى وأنديتنا تعاني من التكتلات وإلى متى تظل الأبواب مشرعة أمام من يتخذون من الأندية حصانا طروادة للوصول إلى غاية ظاهرها الحب والانتماء وباطنها حب الذات؟ • كل الأندية باستثناء الهلال تعاني من النرجسيين الذين أحيانا يتمنون خسارة أنديتهم ليأتي ظهورهم إيجابيا أمام الجمهور والرأي العام. • ثمة أناس يستغلون كل الأدوات المتاحة وغير المتاحة لإبراز قدراتهم في محاربة أنديتهم طالما هم خارج النادي ومن أراد أن يعرف أكثر فليتصفح مواقع النت المعنية بالنادي والمعنية بتلميع أمثال هؤلاء والذين يدعمون هذه المواقع لتكون صوتا لهم. • ما ينثر اليوم وينشر حول التحكيم هو في اعتقادي تصفية حسابات بين حرس يريد أن يكون وجيل يريد أن يحكم الأمور بالعصا بعيدا عن الجزرة وهنا تبدو الإشكالية أكثر تعقيدا، إشكالية نص قديم يتجدد وجديد يرفض القديم بكل تداعياته.. • أنا مع النقد ومع الشفافية ومع الصراحة لكنني أرفض التشويه. • وأقصد بالتشويه هو خلط الأشياء بعيدا عن مضمون الكلمة لاسيما وأن أهدافها: أي الكلمة، لا تتجاوز عبث جاهل بأصول المعنى وقانونيته. • يقول صديقي الذي أتقاسم معه جمال الجغرافيا وحلاوة التاريخ حسن يعن الله المنتشري: أتعبنا الأهلي وأثر علينا في الاختبارات فقلت له جد واجتهد فالأهلي الذي تحبه هرمنا ونحن ننتظر عودته. • «من يجري لوحده لا يمكن أن يلحق به أحد» هكذا قال المعلق المتألق فارس عوض توصيفا وإنصافا لفريق الجزيرة الإماراتي في دوريهم وربطت هذه بتلك وقلت هكذا هو حال الهلال في دورينا الذي فرض هذا العام هيبته وهيمنته بصدارة مطلقة تاركا للبقية الصراع من الثاني حتى الأخير دونما مبال أو آبه بمن قال إن دوري زين هذا العام هابط. • الهلال الذي لا أميل إليه أحترمه أو على الأقل أنصفه كونه فريقا جمل الصورة هذا العام صورة فريق ينافس ذاته وفرق تنافس فرقا من أجل تحديد لعبة أشبه بلعبة الكراسي الموسيقية. • أظن بل أكاد أجزم أن ثمة عملا في الهلال ينبغي أن يستنسخ من قبل أندية تحلم أن تكون شيئا من الهلال. • والاستنساخ أعني به تقليد الهلال داخل الملعب وخارجه إن أرادت أن تكون.. • فالهلال حزمة متكاملة، أعضاء شرف وإدارة وجمهور وإعلام ولاعبون وأجهزة فنية، بمعنى أن السلسلة مترابطة كل يكمل عمل الآخر وهنا تبرز الحقيقة، حقيقة هلال ثابت وغيره متحركون. • يقولون بقيت نقطة ليتوج الهلال وهو قول أحترمه حسابيا لكنني أرى أن الهلال ضمن البطولة منذ شهر ونصف، إن لم يكن أكثر، ومن أراد أن يحاورني فبيني وبينه المنطق. • كان من الممكن أن يكون الاتحاد ضاغطا قويا على الهلال لولا أن الاتحاد وقع ضحية خصام مفتعل بين أعضاء شرفه وإداراته ودخل بعض اللاعبين والإعلام طرفا في هذه الخصومة وهنا يبرز فارق العمل التكاملي بين الهلال وأقرب منافسيه. • إلى متى وأنديتنا تعاني من التكتلات وإلى متى تظل الأبواب مشرعة أمام من يتخذون من الأندية حصانا طروادة للوصول إلى غاية ظاهرها الحب والانتماء وباطنها حب الذات؟ • كل الأندية باستثناء الهلال تعاني من النرجسيين الذين أحيانا يتمنون خسارة أنديتهم ليأتي ظهورهم إيجابيا أمام الجمهور والرأي العام. • ثمة أناس يستغلون كل الأدوات المتاحة وغير المتاحة لإبراز قدراتهم في محاربة أنديتهم طالما هم خارج النادي ومن أراد أن يعرف أكثر فليتصفح مواقع النت المعنية بالنادي والمعنية بتلميع أمثال هؤلاء والذين يدعمون هذه المواقع لتكون صوتا لهم. • ما ينثر اليوم وينشر حول التحكيم هو في اعتقادي تصفية حسابات بين حرس يريد أن يكون وجيل يريد أن يحكم الأمور بالعصا بعيدا عن الجزرة وهنا تبدو الإشكالية أكثر تعقيدا، إشكالية نص قديم يتجدد وجديد يرفض القديم بكل تداعياته.. • أنا مع النقد ومع الشفافية ومع الصراحة لكنني أرفض التشويه. • وأقصد بالتشويه هو خلط الأشياء بعيدا عن مضمون الكلمة لاسيما وأن أهدافها: أي الكلمة، لا تتجاوز عبث جاهل بأصول المعنى وقانونيته. • يقول صديقي الذي أتقاسم معه جمال الجغرافيا وحلاوة التاريخ حسن يعن الله المنتشري: أتعبنا الأهلي وأثر علينا في الاختبارات فقلت له جد واجتهد فالأهلي الذي تحبه هرمنا ونحن ننتظر عودته. للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة