مر أكثر من الشهر على الأمطار التي هطلت على جدة، ولا يزال كثير من المستنقعات يفترش بعض الأحياء ناشرا البعوض والحشرات، والرائحة الكريهة للمياه التي أصبحت آسنة. ويبدو أن الأمانة بكل أجهزتها وإمكاناتها وقفت عاجزة أمام تلك المستنقعات التي تنذر الأجواء بمدها بمزيد من الماء إذا هطل مطر على جدة.