دفعت الظروف التي تكالبت على أم فهد في تبوك، إلى أن تتجه للعمل في بيع الملابس المستعملة حتى توفر لقمة العيش لأسرتها المكونة من 11 فردا، وتسد ديون زوجها التي أدخلته السجن، إلا أنها أصبحت عاجزة عن العمل إثر إصابتها بآلام في العمود الفقري ونشاط الغدة الدرقية ما جعلها في حاجة لإجراء جراحة عاجلة؛ لكن ظروفها المادية لا تساعدها.