قلوبنا خفقت وأيدينا امتدت دعاء وثناء لله بمناسبة شفاء خادم الحرمين وتكلل عمليته التي أجراها في الظهر بكل نجاح وتوفيق ومغادرته المستشفى سالما، هذه المناسبة رسمت البسمة على الشفاه وغدا الكل مسرورا بما سمعه من خبر مفرح، فكلنا مسؤولين وعامة نحمد الله على أن أكرمنا بهذا الخبر السار، ونسأله تعالى أن يعيد لنا خادم الحرمين الشريفين وهو في أتم صحة وأحسن حال لقيادة هذه البلاد والأمة العربية والإسلامية. اللواء. د. علي بن حسين الحارثي مدير عام السجون في المملكة