• ما إن يتعثر الاتحاد إلا وتمتلئ وسائل الإعلام بالتصريحات الرافضة للإدارة والمطالبة برحيل جوزيه. • لا يوجد للنقد في الاتحاد سقف محدد ولا يوجد عبارات من الممكن أن يضع تحتها الرقيب خطا أحمر والسبب أن الاتحاد هو من أرسى قاعدة قبول الرأي وعدم رفض الرأي الآخر. • إلا أن ثمة اتحاديين يتصيدون الفرص للنفاذ منها إلى تصفية حسابات تحدد ملامحها المرحلة. • ومراحل الاتحاد من الممكن أن نقول عنها إنها حق كفله التاريخ لكل مرحلة لكن هذا التاريخ لم يدون كثيرا من المراحل ربما لأنها لا ترقى إلى مستوى التوثيق. • حينما أكتب عن الاتحاد أجد أمامي الأبواب مشرعة لأن أقول ما أستطيع قوله من كلام موجه مرة للكيان ومرات لمن يدير أو يحب هذا الكيان. • يكاد في السنوات العشر الأخيرة لا يمر موسم إلا ويتوج الاتحاد بطلا لبطولة وأحيانا أكثر من بطولة وإن أخفق فلن يتركه المحبون في حاله. • سبعة تعادلات هي محصلة الإخفاق للاتحاد حتى الآن وهذه السبعة أفقدت الاتحاد أربع عشرة نقطة لكنها لم تفقده الأمل في المنافسة على بطولة الدوري. • فلماذا هذا الصراخ ولماذا هذه المحاصرة للإدارة والمدرب هل هي عودة للانقسامات أم للصراع على كرسي ساخن ثمنه أغلى من كلام يطير في الهواء. • استأنست بتصريحات مانويل جوزيه ولم تعجبني تصريحات ما قبله وما بعده لأنني كنت أبحث عن رأي فني ولم أبحث عن ما سواه. • أما التصريحات المطاردة لحمد الصنيع أو الباز أو رئيس النادي أو فراس التركي. • فهذه لها تجارها ولها من يبيعها ومن يشتريها إلا أنها تجارة غير مربحة. • أمام الفيصلي حاول مانويل أن يروض اللاعبين بالاستبدال وبكرسي الاحتياط لكنه صحا على كارثة بطاقات حمراء وأداء هزيل وكان ثمن هذا تعادلا بطعم الخسارة. • تأملت في المباراة وطقوس المباراة وخرجت بمحصلة كبيرة من الملاحظات أخطرها عدم الالتزام من اللاعبين داخل الملعب والفوضى خارجه. • هل يعقل أن يكون المقصد رأس المدرب أم رأس الرئيس أم أن الهدف إدارة الكرة؟. • أطرح أسئلة من باب الفضول وليس من باب الاستدلال بمعلومة. • أنا أحلل مشهدا أمامي ولا أؤكد شائعات ومعي على خطى التحليل مثيرون من عشاق الرياضة بشكل عام وعشاق الاتحاد بشكل خاص. • ماذا يعني رئيس الأهلي المستقيل عبدالعزيز العنقري بمفردة الأهلي منحوس. • هذا العنوان دعاني لأن أرفض قراءة الحديث وربما مثلي كثر يا باشا. للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة