يقاضي زوجان أمريكيان القائمين على ولاية مدينة نيويورك؛ لأن فريقا طبيا استأصل دماغ ابنهما وعرضه في مكان عام من دون إذن من العائلة. وأوضح والدا الطفل أنهما اكتشفا الأمر حين شاهدا طلابا كانوا في مدرسة ابنهما يشاهدون دماغ الابن أثناء عرضه في معرض مدرسي، وأشارت الأم إلى أن الدماغ كان موضوعا في برطمان زجاجي واسم «جيس شيبلي» عليه. وكان جيس طالبا في ثانوية «ستاتن آيلند» وتوفي في ال 17 من العمر إثر حادث مروري.