أنا في ضميري من سوايا الغرام اعلوم وفي نظرتي شرهه وفي خاطري حرّه أنزه طموحاتي ولا أدري عن المقسوم وكم درب ياقف عند بابي ولا أمرّه تعبت أكبح جياد المشاعر وأنا ما ألوم عزيزِ رجع من غربته وانكشف سره هنا وقف التاريخ في عيد أخوه التوم وله عين من بين الفريقين محمره يراقص حمى النعناع ويغطرف اليشموم وتنهال من ريح الصبا الظلع والحره وله حق لو صحا التفاخر وفاع الزوم على دولة في داخل أسوارها دره تهيمن وسلطن وأستر الواقع المثلوم وزرفل ودرهم وأنحت الصخر بالجرّه أجل يعقل تزين المساري بدون انجوم وهي زينة في صدر الأفاق منثره تعال وتوارى ابي بعد ما فرقت السوم وأنا بلعب العرضه من العنق للغره تسلم مقاليدي من النبض للحلقوم وهوبل على هجنك من الشام للبره أخذ هيبة الحاكم وأنا أخذ ولا المحكوم وهيم وتشبب بي وعاود بي الكره ولا تذكر المعطى ولا تذكر المحروم بعلقم بك الحلوه وأحلوي بك المره يا تاريخ لو فرط الحضارات جت بالكوم ما هزت مضامينِ لها الروس مفتره لأنك بداية نور للساري المنجوم لو الدرب قدامه ما تاطا به الذره أخذ ما تبيه وخلني في ضحى هااليوم [ أعيش آبك] وأجمع لك لظى الدمع وأثره عبدالرحمن السمين