• صرخ المعلق هدف لا يسجله إلا الكبار فتفاجأ بعد أن أدى فاصلا في الصراخ براية مساعد حكم تلغي الهدف. • صمت المعلق وأعيدت اللقطة واتضح بعد الإعادة أن قرار الإلغاء صحيح لكن ما أحزنني هو زميلي المعلق الذي وضع كل قوة ومتانة حباله الصوتية في هدف غير صحيح. • سألت الزميل سلمان المطيويع ما هذا فقال الاستعجال في شتى أمور الحياة يقود صاحبه للندم. • فما كان يجب أن يستعجل زميلنا كل هذا الاستعجال بسبب هدف لا يقر شرعيته إلا صافرة وراية وليس صوت وصورة. • جاءت هذه المرة صرخت الإخفاق من الكويت وقبلها كان لنا إخفاق أكثر إيلاما في الدمام. • يا ترى إلى أين ذاهبة بنا منتخباتنا في كرة القدم؟ • أشبال وشباب ولم أقل المنتخب الأول لأن الضرب في الميت حرام. • صدقوا أو لا تصدقوا يبدو أن خريف الكرة السعودية سيطول. • وحينما أقول سيطول أقولها غبنا وليس تشاؤما. • يا للهول إلى هذه الدرجة الإعلام الأزرق يستفزه خط الستة! • المشكلة أن أعضاء هذا البرنامج يسببون إرباكا لكثير من البرامج الرياضية في كثير من القنوات. • المشكلة أن أعضاء هذا البرنامج كلما استشعروا الفارق بينهم وبين بقية البرامج ازدادت رغبتهم في توسيع هذه الهوة لا لشيء ولكن للتأكيد أن الأهداف الجميلة لا تأتي إلا من داخل هذا الخط! • فهذه الشخصية والتي يعرفها علم النفس بالشخصية العدوانية هي أخطر علينا من أسد كاد مرة أن يفترس عادل إمام في شاهد ما شفش حاجة. • يقول الزميل محمد أبو هداية في رسالة يبدو أنها ظلت عنوانها الذين يدخلون غرفة الإنعاش كثير ونسبة خروجهم منها سالمين قليلة جدا .. لذلك أقترح أن يسموها غرفة إن ... عاش. • الفتح هزم الأهلي على مستوى الفريق الأول والشباب والناشئين. • ماذا يمكن أن نسمي هذا سطوة أم عقدة أم تراجعا أم تقدما أم ماذا؟ • كفاية عبث بتاريخ الأهلي وكفاية صمت على هذه المهازل. • لا أدري متى سيكبر هذا الصغير لكنني أدري أن الصغار وبالذات صغار العقول لا يمكن أن يكبروا! • ومضة: إن كان شعري ما وفا انسى الحكي وانسى القصيد [email protected] للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة