طلال مصطفى لبان بعث برسالة تتضمن بعض المقترحات التي يرى فائدتها في دعم حب الوطن في قلوب الناشئة. وفي رأيه أن ما يقوم به بعض الناس من تصرفات تسيء إلى الوطن هو دلالة على جهل الكثير منهم بمعنى المواطنة، لذلك هو يقترح تقديم حصة أسبوعية للطلاب مضمونها عن معنى الوطن وحبه والولاء له، كما يرى ضرورة تحية العلم وترديد النشيد الوطني في كل طابور صباحي. فلابد للنشء أن يعرفوا قيمة الوطن، فالوطن يعني الأم يعني الحضن، يعني الموت على ثراه شرف وعزة وفرض واجب. قارئ بدون توقيع بعث يعلق على مقال هل (ظلم العقل) المنشور في أفياء خلال الأسابيع الماضية، والذي يتضمن التعجب من أن يقول الناس أن العقل يقود إلى الخير والصواب، ثم يشتكون من أن اتباع العقل سبب لهم الشقاء! كيف يحدث لهم الشقاء إن كان العقل يقودهم إلى الخير والصواب؟ وهذا القارئ يقول: العقل ليس واحدا، العقل نوعان: عقل سليم وهو الذي يقود إلى العلم والحكمة والحق والعدل والدين والخلق، وعقل غير سليم يقود إلى الجهل والهوى. وأن الناس إذا اتبعوا العقل السليم سعدوا، وإذا اتبعوا العقل غير السليم شقوا. فهل كلام هذا القارئ يحل اللغز، ويجيب على التساؤل المحير؟ قارئ آخر بدون اسم يعلق على حادثة الفتاة الجزائرية التي سقطت من أعلى أحد فنادق مكة وانتقلت إلى رحمة الله. وهو يقول إن هذه الحادثة تكشف لنا كم من التلاعب يحدث بيد ملاك الفنادق، وهو يقترح سحب الترخيص بالعمل. مهدي العنزي أشكرك على رسالتك ويسعدني أن تكون من قراء «أفياء». فاكس 4555382-01 للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 160 مسافة ثم الرسالة