توفي عنها زوجها، ووجدت نفسها مسؤولة عن تربية وتوفير احتياجات ابنتها المطلقة وابنها الذي يدرس في المرحلة الثانوية، وتضاعفت معاناة العجوز شريفة (60عاما) والتي تسكن في جدة، وهي ترى ألسنة النيران تأكل أثاث منزلها وتأتي على معظم احتياجاتهم، ومن يومها لا تعرف كيف تتصرف، خاصة أن ما تتقاضاه من الضمان الاجتماعي لا يزيد على 800 ريال.