كشفت مشاركة الإعلامي الكبير (علي داود) في حفل تكريم الأسرة الأهلاوية للرمز الأهلاوي صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن عبد الله بن عبد العزيز بأن علي داود مازال يتوسد ذاكرة الناس بقدرته المتفوقة وحسه الإعلامي الراقي وثقافته الواسعة وأسلوبه الأدبي الممتع. واستطاع علي داود بنجوميته المطلقة أن يضفي على الحفل بهجة وجمالا.. وكان كعهدنا به أبدا الفارس الكبير والأصيل.. وهو بلا جدال جدير بمحبة الناس.. كل الناس وجدير بأخذ مكانته الإعلامية الفارهة.. فعلي داود لم يقفز على مكانته العالية من الشباك.. ولم يأت في غفلة من الزمن.. بل ظل أبدا على مختلف مراحله الزمنية متألقا ولم يزده ذلك إلا اجتهادا.. ليكون كما يتمنى حضورا.. ومكانة.. وازدهاء.. وظل علي داود هو سيد الساحة الإعلامية من خلال ما يقدمه من المحطات التلفزيونية، وبالأخص ال ART التي كان قمرها الذي ينثر البهاء على المشاهدين والمتابعين حتى أحبوا ال ART وزادوا في محبته واحترام قدراته ونجوميته.. وعندما غاب هذا الفارس عن حضوره ظل مكانه شاغرا.. وظل السؤال عنه ملحا.. فسأل عنه المحبون.. وعشاق إبداعه.. سألت عنه حتى الأشجار.. والواحات.. والقناديل.. فظل غيابه مؤسفا.. ومؤلما.. لماذا يغيب هذا الفارس وهو في عز نضجه.. وانتصاراته.. وحضوره.. هل معقول أن يغيب هذا الفارس المدهش في وقت نجد فيه أن المتألقين لايتعدون عدد أصابع اليد الواحدة وهم تلاميذ علي داود الذي أسس مدرسة إعلامية تقوم على الإبداع.. وتنطلق في اقتدار ذاتي مكين؟!. إن المتابع للمعلقين الرياضيين معظمهم مازالوا في طور التجربة والإعداد.. ومعظمهم لايروون ظمأ العاشقين للأسلوب الأدبي الراقي.. وللعبارة الموشومة بنماء الحس الراقي.. إن كل المحبين لهذا الفارس والذي أثارت مشاركته في الحفل الأهلاوي ذكريات تألقه وإبداعه وفنه الإعلامي المزدهي يأملون أن يعود هذا الفارس إلى مكانه الطبيعي ليصافح المشاهدين ويقدم لهم ألوانا من الفنون والثقافات والإبداعات. وصدقوني أني لا أحابي علي داود.. ولا أطريه.. فما قلته هنا يستحقه وأكثر وهو جدير بكل تقدير وحب.. وأتمنى أن يعود إلينا من جديد، فحرام أن يظل هذا العملاق بعيدا عن مكانه الشاغر الذي يئن من بعض المحاولات من قبل الذين مازالوا يستلقون على حساب الآخرين!!. ستار • تأخر انضمام فيكتور إلى الصفوف الأهلاوية.. وتأخر استكمال المحترفين الأجانب سيؤثر حتما في استعداد الفريق الأهلاوي لخوض منافسات الموسم الرياضي القادم الذي أصبح على بعد أسبوعين فقط!!. • أتمنى أن تنتهي مشكلة اللاعب نور مع مدرب فريقه، فقد أصاب القراء الملل جراء ما تنشره الصفحات كل يوم عن هذه القضية!!. • الغريب والعجيب أن (الجزيرة) منذ احتكرت الدوري السعودي وهي تقدم خدمة غير ناجحة ولا مستكملة.. ومع ذلك فإن بعض الصحف تمتدح الجزيرة ليل نهار والسبب أن الجزيرة تدلل ناديهم المفضل فقط.. أما لهذا الموال من آخر؟!. للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 140 مسافة ثم الرسالة