• في ثنايا خطابنا الإعلامي وبالذات الرياضي منه ما تظهر نتوءات وتظهر تشوهات تقود المتربصين بالإعلام الرياضي إلى القول اللي هذا أوله ينعاف تاليه.. • المشكل أن الأخطاء هي من يستدل بها أثناء الحديث عن الإعلام الرياضي، وهذا في اعتقادي ظلم لتجربة فيها من الصح ما يلغي الخطأ وفيها من الأخطاء ما ينطوي أو يندرج تحت المقولة الثابتة من يعمل لابد أن يخطئ ومن لا يخطئ ليس عضوا عاملا في دفع عجلة أو تنمية الوطن.. • نسيت أن أشير إلى أن الأخطاء حق مشاع إن أردنا أن نصل إلى الصح، ولكن ثمة أحيانا من يأتي لإعلامنا لكي يفسده وهؤلاء لا يقاس عليهم .. • يقتلني من يأتي إلى الساحة الإعلامية ويتوسد صفحاتها وشاشاتها ثم ينقلب على الإعلام ويقول هذا إعلام بزوره ... • وأضحك كثيرا عندما يأتي آخر من آخر الطابور في الوسط الرياضي ويقول هذا إعلام لمن يدفع ... • أما المضحك ... المبكي ... المحزن .. المحبط أن الإعلاميين أنفسهم يحملون شتائمهم إلى مواقعهم الإعلامية ويقدمونها على أنها تأتي في سياق الرأي والرأي الآخر .. • لا شك أن الرأي والرأي الآخر هو عنوان رئيس لإعلام اليوم لكن بشرط أن يكون صاحب الرأي والآخر في مستوى الرأي بشكل عام لكي نؤطره على أنه حوار يجلب فائدة .. • أما من يقول هذا فهنا وجب أن نطلب من المدعي البينة أو أن نقاضيه كلنا إن لم يكن يملك دليلا .. • وفي حالة ظهور الأدلة وجب علينا أن ننظف إعلامنا من أمثال هؤلاء لكي لا تتحول إلى كلمة هابطة في مجالس الشماتة .. • القضية التي ملأت الدنيا وشغلت الناس هي قضية شافيز مع كولومبيا وقضية جدو مع الأهلي والزمالك هكذا كتب إعلامي عربي، فقلت لمن شاركني قراءة ذاك الرأي يا مثبت العقول .. • استمتع بقراءة العزيز فوزي خياط من زمان ومازلت أجد في هذا الجميل مدينة عطر، وإن قلت أكثر لن أنصفه .. • في حواره الجمعة عبر هذه الصحيفة عاد ليرسم للجيل الحالي خارطة طريق إلى معرفة، لكن من يثمن آراء الكبار ماتوا يا فوزي. • بقيت أيام وتعود الفرق السعودية من رحلة الصيف ليبدأ كشف الحساب من خلال إعلام متحمس وجمهور لن يقبل الأعذار .. • يا ترى هل غير صيف هذا العام تركيبة كبار الفرق السعودية أم أن المسألة كلها سياحة في سياحة ... للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة