كأس الأخطبوط

الحق يقال

• الأسئلة، كل الأسئلة، اليوم منصبة على من يكسب من؟
• والأجوبة، أيا كان مصدرها، لن تخرج عن هولندا وإسبانيا، وبالتالي فإن القياس الفني قد لا يكون مهما، طالما القسمة على اثنين جائزة في عالم البطل والوصيف!
• الأخطبوط عنوان أو تعويذة مونديال أفريقيا، لكنه بات عند الأكثرية صادقا وإن كذب، في وقت أرى بأنه يكذب وإن صدق.
• الأخطبوط كما يقول القادمون من موقعه يعتمد على الحظ، وأي حظ ترونه اليوم في قارة جلها يؤمن بالعرافين.
• هولندا لم تصل لهذه المرحلة إلا وهي قادرة على العودة بنجمتها الأولى، وإسبانيا تملك من القدرات ما يجعل النجمة لها، وعندها ربما تصل أفراح بلاد سكنها الأجداد عنان السماء، ولن أقول أكثر.
• هذا المساء سيودع العالم الكروي جنوب أفريقيا، بعد أن ترك حضارته في بلاد مانديلا..
• صحيح أن لكل حضارة عنوانا، وصحيح أن لي مع الحضارات أكثر من عنوان، ولكن من يقرأ رحلة مانديلا وسيرته يدرك تماما أن هذا الرجل حمل هم وإرث وطن.
• أخشى، مع التكريس للأخطبوط، أن نرى هنا يوما ما أخطبوطا يحدد من يفوز على الآخر.. الرائد أم التعاون؟
• قلت: الرائد والتعاون.. من باب الاستدلال ليس إلا.
• صدقوا أو لا تصدقوا أن الرائد أنهى صفقات ثقيلة هذا الموسم، والأهلي لم يزل حتى الآن يبحث عن لاعبين أجانب.
• يا ترى، هل انتهت أزمة المدرب وعاد إلى النمسا، أم أن الحكاية مطولة؟
• يغضب بعض.. بعض الأهلاويين حينما نقول: هنا أخطأتم، ويشتد غضبهم عندما نطالب بضرورة إعطاء القوس باريها في مسألة التعاقدات، ومسألة من يدير اللعبة في النادي الكبير !
• علمنا خالد بن عبد الله الصدق مع من نحب، وغرس فينا قول الحقيقة تجاه الأهلي حتى ولو كانت مرة.
• ولهذا، سأظل صادقا مع الأهلي، حتى وإن أفقدتني صراحتي حب واحترام وتقدير إدارة بأكملها.
• أتحدث هنا عن القدم، أما بقية الألعاب فحديثي عنها سيأتي لاحقا.
• رحلة بدأت بحب وانتهت بحب.. هي رحلة أتمناها لي ولكم.
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة