• تعلمت من رواد الصحافة أن أكون فعلا وغيري ردة فعل. • وتعلمت من الأهلي الذي منه استمد قوتي الإعلامية أن العين مهما حاولوا لا يمكن أن «تعلا على الحاجب». • كنت في مرحلة مضت أتعاطى مع الثنائية على أنها ثابت من ثوابت الوسط الرياضي ولم أكن أعلم أن طرفا يغار من الآخر بسبب التاريخ وليس الجغرافيا. • أعني تاريخ بحسابات كم أخذت وكم أعطيت فيه دائن ومدين. • ثارت الثائرة وامتلأت الأعمدة بالشتائم والجبل كما هو لا يهزه ريح. • صحيح أن العواصف شديدة ولكن الأصح أن الجبل راس. • جميل أن تكون فعلا وغيرك ردة فعل لكن غير الجميل أن يهبط المتكلسون بالكلمة إلى درجة منحطة وأقول منحطة لإدراكي أن ثمة من يشاركني هذا التوصيف لاسيما أصحاب الرؤية العاقلة. • ياساتر في يوم وليلة أصبح الأهلي في نظرهم ناديا غير جدير بالألقاب التي حصل عليها ولا يستحق أن يكون من الكبار وأصبحت في ذات السياق قلما متلونا وما إلى ذلك من عبارات هي الضحكة بعينها. • لا أمانع الاختلاف ولا أرفضه إلا أنني ضد أن يقولوا «العين تعلا على الحاجب» ففي هذا تجن ولعب بالثوابت. • نفى الدكتور علي الناقور في برنامج ( هجمة مرتدة ) الإذاعي مع الزميل ناصر الغربي ما نسب إليه من قول وأكد في البرنامج أن توصيف انتخابات الأهلي بلعب عيال من فكر الصحيفة المعنية بالحوار. • هذا النفي أربطه بفواصل ما بعد حوار أبو ظبي الشهير ونيل نفس الصحيفة من رجل بحجم خالد بن عبدالله بن عبد العزيز بعبارات ساقطة إذا هل بلغ في هذه الحالة السيل الزبى، أم أن وراء الأكمه ما وراءها. • بإمكاننا أن نكون أكثر عنفا منهم في الرد وبمقدورنا أن نأتي بما لم يأتوا به لكننا نحترم أولا أنفسنا ونحترم منبرنا ونحترم قراءنا. • اختلافي لم يكن مع أي كاتب أو صحافي، بل كان مع إدارة الهلال التي عقبت على ما كتبت ببيان صحافي وزع على كل وسائل الإعلام وارتضيت بما حواه التعقيب فما دخل الصغار في خلاف الكبار . • يحكى أن سيزيف كان يحاول في صخرة إلى أن سميت بعد محاولاته صخرة سيزيف. • ويحكى أن النمرود قتلته حشرة بسيطة من كثر معاناته معها كان يضرب على رأسه بحذائه. • ولأن الحكاوي كثيرة والرواة يمثلون آفة الأخبار فسلمولي على أصحابي الذين روضتهم تلك الصحيفة الشابة شر ترويض ومن شدة تأثرهم باتوا يهاجمونني بنفس عباراتها إنه التأثير وقوته. للتواصل ارسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو 636250 موبايلي أو الرقم 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة