يحتاج نظام منع العمل ما بين الساعة الثانية عشرة ظهرا والثالثة عصرا خلال شهري يوليو وأغسطس عاما لكي يوضع موضع التطبيق، غير أن درجات الحرارة المتصاعدة والتي سقط بسببها بعض الضحايا، يفرض أن يراعي أصحاب الأعمال الجانب الإنساني، فلا يكلفون من يعملون لديهم بالعمل تحت الشمس، معرضينهم بذلك لخطر الإصابة بضربات الشمس القاتلة، فالجانب الإنساني لا يقل أهمية عن الجانب النظامي، الذي سيتم تطبيقه العام المقبل.