• تأملت ولم أزل أتأمل المشهد الاتحادي، ولم أصل حتى هذه اللحظة لفهم هذا الحراك اليومي حيال كرسي رئاسته.. • أسماء تتبادل المواقع الإعلامية، تتناقض في الأقوال وتتفق في الهدف، أعني هدف الاستفادة من ضوء الاتحاد بأكبر عدد ممكن من الصور.. • ويظل اسم القادم لهذا الكرسي حائرا بين اسم وآخر، وفي التفاصيل سيناريوهات فهمت بعضها ولم أفهم البعض الآخر.. • يهمني من سيرأس الاتحاد، على الصعيد الأعلامي واتضاح الصورة أمامي لنبني من خلالها جسور ثقة بين الاتحاد وأنصاره.. • من يريده الاتحاد لا يريده الأعضاء، ومن يريده الأعضاء لا يريده الاتحاد.. هكذا تقول الرواية القادمة من شارع الصحافة، حيث مقر الاتحاد.. • إذن، المسألة هنا يحكمها الفعل وليس القول، لا سيما أن الأقوال حول الاتحاد تملأ مجلدات والأفعال لم تزل في إجازة، ربما حتى يبان من خلف هذا الحراك الساخن. • الشجاع هو من يقر بشجاعة الآخرين، لكن الجبان هو من يختبئ وراء عبارات.. مصدرها ذاك أخذ وهذا أعطى، ونحن نعرف أن أصحاب هذا الفكر غارقون فيه ومن خلاله يعيشون، والصيف على الأبواب. • إلى هنا، وسأقفل الصفحة هذا أخذ وهذا أعطى لاعتبارات معنية بالمنبر الذي أكتب فيه، لا سيما أنه منبر تنويري جاد. • سألني: كيف ترى كأس العالم؟ فقلت: ممتاز لولا سوء الصورة! • ففي مباراة إنجلترا والجزائر لم نستطع مشاهدة أكثر من نصف ساعة من المباراة بسبب رداءة الصورة. • ولهذا صعب أن نحكم على بطولة لم نر منها إلا فتاتا! • أتمنى من الأهلي أن لا يركن لرأي مدرب أو سمسار في جلب ما تبقى له من لاعبين أجانب. • فالأول يحتاج لوقت ليعرف ماذا يريد الفريق؟ والثاني يهمه نسبته من الصفقة! • الأهلي بحاجة إلى محور ولاعب وسط، وقبل ذلك بحاجة إلى مفاوض يعرف نوعية اللاعبين! • خليل جلال أبدع في إدارة مباراة فرنسا والمكسيك، لكن ثمة أناسا لا يعجبهم العجب، وهو الآن من يسيء لخليل. • يا جمال الشريف، قبل أن تتحدث عن الآخرين أخبرنا من أين تؤكل الكتف؟! [email protected] للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة