عامين وانا بين هذا وهاذاك وطاحت من افكاري جزيل الهقاوي مامر صبح وقال لي مد يمناك الا زرع بمصافح ايدي بلاوي لو كنت يا المقبل عرفت بنواياك ماشفتني بعدك من الفرح طاوي واسري احاور كل ساري تعداك على طريقة نسمع الذيب عاوي والقصة اللي صورت حال دنياك باكر تناقلها هواة الحكاوي واما أنا صعب عليه اترجاك حتى ولو عشت بزماني شقاوي * عبد الله الطفيلي