فجأة وقبل عامين، سقط طلق المطرفي مغشيا عليه بعد أن ازدادت آلامه وبات غير قادر على تحملها، وحمله ذووه إلى المستشفى في مكةالمكرمة وأدخل الطوارئ وكشف الأطباء عليه وخرجوا ليعلنوا لأهله أن والدهم ازدادت آلامه وأصبح من الضروري أن يتواجد داخل المستشفى ثلاث مرات في كل أسبوع من أجل الخضوع لغسل دموي، ومع الأيام ساءت حالته الصحية وأصيب بمرض السكر وبات في حاجة إلى متبرع.