• الاحتراف تحول إلى نص مبتذل الحديث عنه وله يأخذ دائما قياسات حسب نوع القضية وبزة اللاعب المرتبط بالقضية.. • إن كان هذا اللاعب من حول الحمى أعني حمى النادي المفضل فثق أننا سنهب لمناصرته حتى لو كان مدان من رأسه حتى أخمص قدميه.. • أما إذا كان من خارج أسوار النادي المفضل فسندعم اللائحة ونطالب بنص القانون وروحه.. • التحكيم.. حديثنا عنه حسب أحوال الطقس إن كان بارد على أنديتنا فيبشر بالمساندة والمناصرة والتكرار من مقولة أفضل الحكام أقلهم أخطاء.. • أما إذا كان المتضرر النادي الذي نحب فسنحول الأجواء إلى أجواء ساخنة جدا ستستعين خلالها بالخبراء لإثبات بطلان قرارات الحكم وللتأكيد أن فريقنا ضحية من ضحايا التحكيم. • لجنة المسابقات هذه اللجنة إن قدمت مباراة قلنا ليه وإن أجلت أخرى تساءلنا وماذا بعد، وإن لعبت الفرق الخميس والجمعة طالبنا أن تلعب السبت والأحد ناهيك عن حديثنا عن الجدولة المضغوطة وستة في واحد.. • البرامج الرياضية.. قياسنا على نجاح البرنامج يرتهن إلى حجم الاستضافة ونوعيتها ولا يمكن أن نخضع التقييم للجودة بقدر ما نخضعه لمدى كم مرة استضافنا وكم مرة سمح بمداخلاتنا.. • الانتخابات.. أقرت لتفشل ولم يتم إقرارها لتنجح.. • الأهلي الوحيد الذي دعم هذا المشروع وهو الذي كرس لثقافة الانتخاب والسبب ليست اللوائح بل لأن الأمير خالد بن عبد الله هو الذي دعم هذا الفكر وأسس له ولم يسلم من نقد الكتاب. • الإعلام.. يا ساتر أخشى أن أقول الحقيقة وأتهم بجلد الذات.. • باختصار إعلامنا الرياضي يعيش مرحلة احتضار أو هو كما قال أحد الزملاء ميت دماغيا.. • جدة حبيبتي التي تزداد شوقا إن هي ودعت.. • أليست مدينة البحر والليل والشعر والمحار .. • إنها هي نفسها التي قال عنها بدر بن عبد المحسن لو أقول الشعر جدة ما كذبت.. • زميلي عبده خال فاز عن رواية «ترمي بشرر» بجائزة البوكر فتذكرت تلك المساءات التي كان قاسمها المشترك الترمد وقضايا علي فقندش التي تنتهي عادة ضد معلوم.. • نعم يا عبده الجدار الوحيد الذي أسندك هو جدار الإبداع وليس التخطيط والتنظيم وعقد الصفقات لكي تفوز.. • المدرجات كانت تشكل أحداث المباريات وكانت هذه المدرجات ملتقى عشاق المبتغى عندهم الفوز أما اليوم فتحولت إلى طرب وتطريب و نشاز.. • فارياس.. لا بد أن يفهم أن في الأهلي ثوابت غير قابلة للتحولات.. للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة