خديجة أرملة تنكفئ على أحزانها وفي عاتقها خمسة أيتام، كان عليها أن تتحمل مسؤوليتهم بعد رحيل زوجها. وتحاول وهي المعدمة أن توفر لهم لقمة العيش الكريم. الأرملة خديجة التي تسكن في جدة قالت: «أصبحت عاجزة عن تلبية متطلبات أبنائي وتسديد فواتير الكهرباء، وأكثر ما أعانيه هو سداد الإيجار وكل ما أخشاه مصير أبنائي فيما لو تم طردنا من الشقة التي تؤوينا».