وصل خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز جدة البارحة، قادما من مكةالمكرمة بعد أن أشرف مباشرة على ما قدم للحجاج من خدمات وتسهيلات، وتابع مراحل الخطة العامة لتنقلات الحجاج في المشاعر، وتدشينه مدينة الملك عبدالله الطبية ومستشفى منى الوادي. وكان في وداع الملك، عند مغادرته مقر مدينة الملك عبدالله الطبية، صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا، صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز أمير منطقة مكةالمكرمة رئيس لجنة الحج المركزية. كما ودع خادم الحرمين الشريفين، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية، وزير الصحة الدكتور عبد الله الربيعة، وعدد من المسؤولين. بينما كان في لقاء الملك عند وصوله جدة، صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز محافظ جدة، صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن نواف بن عبد العزيز، وعدد من المسؤولين. ووصل في معية خادم الحرمين الشريفين، صاحب السمو الملكي الأمير عبد الإله بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز رئيس الاستخبارات العامة، صاحب السمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود وزير التربية والتعليم. وتضمن الوصول في معية الملك، صاحب السمو الأمير تركي بن عبد الله بن محمد آل سعود مستشار خادم الحرمين الشريفين، صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن عبد الله بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، صاحب السمو الملكي الأمير منصور بن ناصر بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالله بن عبدالعزيز. وشمل الوصول، صاحب السمو الملكي الأمير منصور بن عبد الله بن عبد العزيز، الشيخ مشعل العبد الله الرشيد، رئيس الديوان الملكي خالد بن عبد العزيز التويجري، رئيس المراسم الملكية محمد بن عبد الرحمن الطبيشي، رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين إبراهيم بن عبد الرحمن الطاسان، نائب رئيس الديوان الملكي خالد بن عبد الرحمن العيسى، قائد الحرس الملكي الفريق أول حمد بن محمد العوهلي، ورئيس شؤون المواطنين في الديوان الملكي محمد بن عبد الله السويلم.