بدأت بلدية المويه تنفيذ مشروع تحسين مدخل مدينة ظلم الشرقي على طريق عفيف ظلم، ومن المتوقع أن ينتهي المقاول من تنفيذه خلال أربعة أشهر. وبذلك يسدل الستار على قضية أهالي ظلم مع المجسم الجمالي الذي استحدث قبل أشهر وتسبب في حجب الرؤية ووقوع الحوادث المرورية على تقاطع ظلم الأول مع مدخل عفيف الحالي، حيث كان الأهالي قد أطلقوا عليه مسمى «المجسم القاتل». وأكدت مصادر في بلدية المويه أن المشروع يأتي ضمن عدة مشاريع لتحسين مداخل عدد من المراكز والقرى الواقعة ضمن نطاق خدمات بلدية المويه، وأشارت إلى أن المشروع يشتمل على تحويل الطريق إلى عدة مسارات مع استحداث رصيف وتشجير وإنارة تفصل بين اتجاهي الطريق، لتسهيل عبور المسافرين وإضفاء لمسة جمالية على مدخل مدينة ظلم.