تحول مجسم جمالي وضعته بلدية المويه على مدخل ظلم الشرقي، إلى هاجس يؤرق العابرين، لتسببه في حجب الرؤية عن القادمين من عفيف إلى الطائف، ما يؤدي إلى وقوعهم في العديد من الحوادث المروعة، كان آخرها إصابة مسن، أول من أمس، إثر ارتطام مركبته بشاحنة. ونقل المصاب بواسطة الهلال الأحمر إلى المركز الصحي، وسط مطالبات الأهالي من رئيس بلدية المويه بإعادة النظر في المجسم الذي تحول من نعمة إلى نقمة.