رأيت في منامي أن الشيخ سعد البريك يؤم الناس في المسجد الحرام، وكان الناس يرددون قائلين دعاء الشيخ سعد «مستجاب» لهذا السبب أم الناس والصلاة بهم في المسجد الحرام، وكان الشيخ يدعو بصوت عال وجميل ووجه مشرق ومضيء، وكان هناك شخص مع المصلين يردد ويقول: الله على صوتك يا شيخ، أعد الدعاء فصوتك جميل، وكنت أشاهد الشيخ عبر التلفزيون وكان وجهه جميلا مشرقا يبشر بالخير ويبعث الفرح، وكان يحيط بالشيخ سحاب يضيء وجهه وكنت سعيدة لرؤيته بهذا الشكل. (س، م) جدة أختي (س، م): تدل رؤياك هذه -والله أعلم- على بشارة طيبة لك وللشيخ سعد البريك بارك الله فيكما، أما فيما يخص الشيخ سعد فهي بشارة له إن شاء الله تعالى بزيادة في العلم والدين فيما يحبه الله ويرضاه إن شاء الله تعالى وبشارة لك باتباع أهل السنة والجماعة، ما يعود عليك بالخير الكبير والكثير.