• كنت إلى أيام قريبة أرفض أي اتهام يلصق بأهل الرياضة. • و مازلت رغم انتشار ظاهرة التسجيلات في الآونة الأخيرة أقول لكل قاعدة شواذ. • الآن أحبة لي أصابوني في مقتل عندما قالوا في الرياضة أدهى و أمر من التسجيلات. • فقلت مثل ماذا؟ فقالوا كيت و كيت و كيت وقلت أمان وربي أمان. • لا علينا أيا كانت الخروقات وأيا كان العبث تظل الرياضة ماعونا كبيرا يستوعب الإيجابيات و السلبيات . • فوسطنا الرياضي أشبه بالبحر لا يضيره إن رماه عابث بحجر. • ففي هذا الوسط جماليات كثر لا يمكن أن يشوهها عابر طريق ولا يمكن لمن استهوته لعبة الشهرة أن يأتي بما لم تأت به الأوائل. • هذه الهنات أقدر أسميها عبثا طفوليا يبدأ و ينتهي على طريقة البالونات. إذا مطلوب من أبناء الوسط الرياضي أن يتصدوا لهذه الأعمال لكي لا تتحول من لعبة إلى ظاهرة. • فالزوار الجدد للرياضة و الذين جاؤوا للوسط الرياضي خلسة متوقع منهم أي شيء طالما حساباتهم هي أقرب للخطأ ومن يخطئ في الحساب مرة .. و مرتين و ثلاثا لا يمكن أن يتعلم. • ولكي لا نبقى أسيرين لفوضى التسجيلات و فوضى أخرى معنية بالتلاسن وليس التنافس علينا أن نذهب إلى النصف الممتلئ من الكوب. • إذا سأسأل أحبتي المعتدلين في ميولهم وفي آرائهم من بحاجة من؟ هل الرياضة بحاجة الأشخاص أم الأشخاص بحاجة الرياضة؟ • سؤال أرى فيه ما رأيته في كليلة و دمنة و سأترك باب الإجابة مواربا لمن يجرؤ على قول الحقيقة. • تعمدت ذات مقال إسقاط كان و أخواتها لكنني رسبت في الامتحان و استعنت مع آخر سطر بما زال. • أقدر لجماهير الأهلي حبهم و ارتباطهم بناديهم و أحب في هذا الجمهور عشقه الذي لم تزده هزات القدم إلا تمسكا بالأهلي. • ومن حقه علينا أن نكون لسانه عندما تحدث هزة أو فاجعة ومن حقنا عليه أن يحافظ على هدوئه عندما تكون الكرة في ملعبه. • إلى الآن لم أفهم الآلية التي عبرها توزع زين جوائزها الأسبوعية. • شاهدت الهلال أمام الفتح فظننت المباراة في الرياض وشاهدته أمام الرائد فقلت لمن حولي كل مدن المملكة هلالية. • فرق بين من يدعي الجماهيرية وبين من يقدم الأدلة على أرض الواقع . [email protected] للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة