• الرياضة.. الفن .. تمثل وجهين لعملة غير واحدة رغم أن هناك من يقول إن الفن رياضة والرياضة فن.! • إلا أن الفضول أحيانا يدفعني لأن أقول إن الرياضة حاضنة لكل الأعمال الجميلة بما فيها الفن أو ليس الفن جزءا من الرياضة. •الاتحاد مازال يبحث عن مدن تأكل العشب على الصعيد القاري وفي الإعلام الصورة ضبابية أو هي مائلة للون الرمادي.! • من أيام والحديث في الإعلام الرياضي لم يتوقف عن تداعيات مباراة الهلال والنصر وهي تداعيات انحصرت ما قال هذا وما قال ذاك ونسوا جمال الملعب وجماليات أربعة أهداف وحوار فني صاخب.! • لماذا نحب دوما البحث عن المتحولات على حساب الثوابت ولماذا ننظر دائما إلى النصف الفارغ من الكوب و نترك الممتلئ منه.؟! • إلى الآن وربما إلى باكر سأظل أخاف على الأهلي من الأهلي وإن أردتم تفسير ما أعني عودوا لمباراته مع الشباب التي قدم فيها شوطا خرافيا وقدم شوطا آخر لا يشبه الأول والأسباب عادة تسجل ضد المجهول.! • أما الليث فأظنه مازال يلعب على النقاط تاركا المستوى للريح .. للمطر .. للعواصف. • في دوري الكبار الفوز أهم .. وأهم ... وأهم من المستويات. • فأتمنى أن يركز الأهلي على خطف النقاط إن أراد المنافسة.! • كرر اليوناني مأساة النصر والشباب بظلم الأهلي أمام الشباب بعدم احتساب ضربة جزاء صحيحة فمن نحاسب الحكم أم من أحضره ؟! • أمس يوناني واليوم يوناني تشابه في القرارات واختلاف في الأسماء.! • يا ناس يا من تختاروا الحكام الأجانب ركزوا في الاختيار وإلا أعطوا القوس باريها .! • عيسى الحربين ترك المباراة وراح يطارد طارق التائب لدرجة أنه كان يجير تألق كوماتشو لطارق .. فلماذا يا عيسى هذا الاستجداء ففي الملعب 22 لاعبا ناهيك عن البدلاء.! • الأهلي يا عيسى لا يستحق الخسارة والشباب لا يستحق أن يفوز لكنها كرة قدم وهل هناك أعبط من هذه الكرة .؟! • أرجع وأقول إن الشباب هذا الموسم هو فريق الخيارات الصعبة .! • على الأهلاويين دعم استمرارية توجه ونهج ألفارو فهو كما أرى المدرب المناسب لمرحلة أتمنى أن تكون مناسبة.! * باختصار • أعجبني الأهلاويون بأنهم لم يتحدثوا عن التحكيم وأعجبني أكثر أن الهزيمة لم تزد اللاعبين إلا إصرارا على التعويض.! • أحمد كانو في المباراتين الأخيرتين لم يقدم ربع مستواه.! فهل هناك سبب؟! • محمد نور سيقود الاتحاد للبطولة الآسيوية الكبرى ويا ليته ساهم في قيادة المنتخب لكأس العالم.! • حسين أينما يحل لابد أن يُشتم لكن الاختلاف هذا الموسم في أن أصدقاء اليوم كانوا أعداء الأمس ويا حلاوة المهنية.! • أبو عمر لا عليك فالكبار عادة يتحملون زلات الصغار أيا كان حجمها.! [email protected] للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة