سامية تعلق على موضوع (ساذجة ولكنها سارة) الذي كان يتحدث عن حملة نسائية عنوانها (ولي أمري أدرى بأمري) وهي حملة تهدف إلى مقاومة الدعوة إلى إعطاء المرأة صلاحية البت في شؤونها وعدم ربطها بموافقة الرجل العائل لها، وسامية تقول إنها تعرف قصصا كثيرة لنساء حرمن من التعليم والعمل، ونساء سرقت أموالهن، ونساء عضلن من الزواج، بسبب سلب الصلاحية منهن، وهي تستغرب من النساء والواقفات وراء تلك الحملة. ناصر ما تواجهه هو شيء متوقع، فهذه طبيعة البشر، وهذه ضريبة النعمة التي حصلت عليها، النماذج التي ذكرتها لا تمثل سوى التافهين من الناس فتجاهلهم، من جهة أخرى تعلم كيف تضبط أعصابك ولا تجعل ردود الفعل الحمقاء تغلب عليك. العنود تقول لم تؤجل الدراسة في المدارس ولا تؤجل في الجامعة، رغم أن الجامعة فيها استاذات وطالبات حوامل وهن من الفئة التي تعد خطرا عليها إصابتها بانفلونزا الخنازير. فواز القرني يقول إنه كثيرا ما كان يتساءل كيف لمجتمع مثل مجتمعنا يحرص فيه غالبية الناس على إخراج زكاة مالهم سنويا وإعطائها للفقراء، كيف مثل هذا المجتمع أن يوجد فيه فقير؟ لكنه بعد أن رفع الستار عن قضية إمام المسجد المختلس لأموال الزكاة والصدقات، أدرك السبب واتضحت له الإجابة وعرف لم يعاني الفقراء من الفقر. ل. م تقول إن زوجها يلومها على كثرة النفقات خلال رمضان بينما هي ترى نفسها تفعل ذلك من أجل مصلحة الأسرة، ولا تدري كيف تجعله يفهم ذلك. فاكس 4555382-01 للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 160 مسافة ثم الرسالة