عندما قرأت الخبر الذي نشرته الصحيفة على الصفحة الأولى في عدد أمس، عن ارتفاع عدد الإصابات بالألعاب النارية إلى 12 استغربت كثيرا، فالمفترض أن يكون العدد بالمئات، إن لم يكن بالآلاف، والسبب ليس روحي التشاؤمية ولا رغبتي الدفينة في إصابة شياب وأطفال الوطن بآثار الحروق وسواها مما تسبب فيه الألعاب النارية غالبا، ولكن سبب ذلك هي الألعاب الجديدة التي تم تمريرها إلى السوق السعودية وتجاوزت كل الجدران المعتادة لوقف تسلل الممنوعات، ومنها اللعبة «القنبلة» التي نشرت صورتها هنا على الصفحة الأولى قبل عدة أيام، فمن رأى هذه اللعبة أو القنبلة لن يستغرب أن تصيب الواحدة منها العشرات، فهي أكبر من القنبلة اليدوية وتأثيرها بالتأكيد ليس سهلا، المهم كل عام وأنتم بخير مرة ثانية وحمانا الله وإياكم من الألعاب والقنابل النارية. [email protected] للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 167 مسافة ثم الرسالة