• الاعتقاد السائد بين كل الرياضيين؛ أن الإعلام الرياضي يبث نار الفرقة بين أبناء الوسط الواحد والنادي الواحد والمنتخب الواحد!. • وهو اعتقاد مبني على شواهد تبدأ بالانحياز وتنتهي بالتعصب وبين الانحياز والتعصب نار يا حبيبي نار!. • سأبسط الأمور وأتبنى هذا الرأي وأسأل بكل أريحية من هم وقود الإعلام أو أدواته، أليس الرياضيون وأهل الرياضة؟. • في التلفزيون في الصحافة في الإذاعة المتحدثون كثر، والمدان الإعلام!. • ما ذنب الإعلام في خلافات الاتحاديين، وما ذنب الإعلام في من كذبوا على سامي الجابر باسم لاعب القرن وما ذنب الإعلام أو بالأحرى دوره في كارثة المنتخب الأخيرة!. • ذنبه أنه ارتضى لنفسه المهانة وأصبح الحلقة الأضعف في وسط إن لم تكن ذئب أكلتك الذئاب!. • فالإعلام وإن اعتبرناه في لحظة «ما» الحلقة الأضعف لسبب أو لآخر إلا أنه في لحظة الجد يكون الأقوى!. • في دول مجاورة يحلمون أن يكون لديهم إعلام يوازي الإعلام السعودي وفي دول أخرى غير مجاورة يرون أن سمعة الكرة السعودية ساهم في صنعها الإعلام!. • وفي جانب آخر من جوانب الإعلام ومكوناته لم يزل إعلامنا الرياضي متكئا على وسادة الخبرة المستمدة من المدة التي قضاها الإعلامي في عمله!. • وهنا الخلل يبدو كبيرا؛ لا سيما أن الإعلامي الرياضي لا يعترف بالدورات ولا يعترف بأدوات التطوير وربما هذا عيب فينا كلنا يالسعوديين في الرياضة وغيرها!. • فهاهم المدربون الوطنيون يتحولون إلى محللين في القنوات الرياضية ويتركون مهنتهم للريح.. للمطر!. • من خمسة ملايين ريال وعد بها عبد الخالق سعيد إلى نصف مليون دفعة لخزانة الأهلي، فهل فهم الأهلاويون عضوهم الشرفي خطأ أم أن المسألة ضحك على الذقون!. • إذا الإنسان ليس على قدر كبير من الإيفاء بالوعد عليه ألا يوعد لكي لا يحرج نفسه ولا يحرج ناديه!. • آلية نادي الإتحاد الأخيرة في الدفع مرتهنة على الصدق، وأتمنى من الأهلي ممثلا في إدارته أن يكشف الحقيقة أمام الملأ لكي لا تتحول خمسة ملايين إلى نصف مليون والأرقام بدأت تكذب!. • وعندما تكذب الأرقام فالمصيبة أعظم يا أهلي في الأهلي!. • في بيني وبينك؛ هل أساءوا للإتحاد أم الإتحاد أساء لنفسه عندما سمح لهم بالمهايط على حساب تاريخه!. • حسن حاول أن يعالج سقطة العام الماضي فأوقعه فايز في فخ كبير!. [email protected] للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة