تاريخنا يزخر بأسماء النساء اللواتي يشرف بهن تاريخ أي أمة من الأمم، من بينهن أمهات المؤمنين والصحابيات الجليلات والفقيهات ومن روين الحديث إضافة إلى الأديبات والمفكرات، وغيرهن ممن يمكن لهن أن يشكلن قدوة صالحة لبناتنا، ومع ذلك ظلت مدارس البنات تحمل أرقاما دون أن تستفيد من أسماء هؤلاء الأعلام كما هو معمول به في مدارس البنين.