• اعتدت أن لا أكذب على مشاعري أو أتجمل، ولهذا أحيانا تهزمني اللحظة وتأخذني إلى حيث لا أريد من انفعال ومرات انفلات. • غردت في لحظة غضب تجاه جروس بعبارتين؛ الأولى عادية والثانية جعلتني أقسو على نفسي فتلك لا تشبهني وهذه ليست مني. • برا.....انقلع... أتعبتني بعد أن هدأت الأعصاب، لكنها علمتني أن غضب الحليم كوارثي ولا أدعي أنني حليم وإن كنت أتمنى أن أكون كذلك. • من عاتبوني أحسنوا الظن في، وهنا شعرت أن ( برا....انقلع) زلة قد لايصححها اعتذار لكنها مع الأيام ستمضي إلى حال سبيلها، بعد أن قادتني إلى محاكمة الذات محاكمة عنيفة. • فضلت أن أصافحكم بهذا المدخل كنوع من الترطيب إو إعادة صياغة العلاقة مع السيد تويتر والذي للزلة معه ثمن. • انتهت المباراة فصرخ أحد من شاركني الفرجة اضرب يا بلايلي وبكى، أقسم بالله بكى، فقلت ما كذب من قال عشق الأهلي جنون. • ريمونتادا قلت معها الأهلي هزم الاتفاق والخضير وجروس فممّ أتيتم بكل هذا يا عبدالغني. • حبني حب الأهلاوي لناديه وأوعدك ما حب إنسان ثاني.. • هكذا ردد المعلق سمير المعيرفي، وهو استشهاد جميل لشعر قيل في الأهلي ومن الأهلي، ولا يمكن أن يقال في غيره وإن حاولوا. • نحن مجانين في حبه مجانين، ومن الطبيعي أن يأخذنا هذا الجنون إلى أن نكون مضرب مثل في الارتباط بالأهلي. • سلطن يا سمير سلطن وقل ياعبادي الزهران بصوت عال: لو ينسى الكل ما ينسى لياليه في محبته.. له عاشق أناني ما حفظ في الحياة إلا أغانيه بينهم حب وإحساس وأماني حبني حب الأهلاوي لناديه وأوعدك ما أحب إنسان ثاني • الله الله على هذه الفخامة والله الله على هذا العشق لا شيء أجمل من أن تكون المفردة الأجمل يا أهلي بين آهات الشعراء، فبك يزداد الشعر جمالاً ومن خلالك نقول بكل زهو: (صدق أني فيك مغرم فيك مغرم). • ففي زمن سرقة الألقاب وسرقة العبارات، يجب أن نحفظ للمدرج الملكي حقوقه التي لا تباع ولا تشترى في كتاب (من يحب الأهلي أكثر) بقدر ما توزع مجاناً في مدرسة التميز الأهلاوي. • أخيراً هذه رسالة من الشاعر الأهلاوي عبادي الزهراني لكم فتأملوها: • أعزائي الأهلاويين: أتمنى توحيد الصفوف وعدم الالتفات لمن يحاول تقسيم الجماهير.. فالفريق الآن ينافس بكل البطولات ويحتاج لوقفة الجميع. الأمير منصور هو (الوحيد) الموجود في ظل ابتعاد الجميع.. الوقت كان ضيّقا واجتهد.. والعتب الكبير على من أوهموا الجماهير وحملوا الأمير فوق طاقته ! • ومضة ياما قالوا: ما وراه إلا المصايب قلت: حتّى لو وراه الموت: أحبّه