قالت المديرة التنفيذية لمنظمة الأممالمتحدة للطفولة (يونيسف) هنرييتا فور، اليوم (الخميس)، إن منطقة الغوطة الشرقية المحاصرة في سورية أصبحت جحيماً على الأرض للأطفال، وإن المساعدة مطلوبة بشكل عاجل. وقالت فور في مقابلة صحيفة، إن القصف لا يتوقف مطلقاً تقريباً، وإن الطفل هناك يرى العنف ويرى الموت ويرى بتر الأطراف. وأضافت «هناك نقص في المياه والغذاء ولذلك ستنتشر الأمراض».