قالت سفيرة الولاياتالمتحدة لدى الأممالمتحدة نيكي هيلي، إن حكومة ميانمار تمنع مجلس الأمن الدولي وغيره من المنظمات من السفر إلى ولاية راخين لأنها تريد ضمان ألا يعارض أحد إنكارهم غير المعقول لحدوث عمليات تطهير عرقي للروهينجا المسلمين. وقالت هيلي لاجتماع عقده مجلس الأمن المؤلف من 15 عضوا بشأن ميانمار، اليوم (الثلاثاء)، إنه يجب على هذا المجلس محاسبة الجيش على أفعاله والضغط على (زعيمة ميانمار) أونج سان سو كي للإقرار بهذه الأفعال المروعة التي تجري في بلادها.