قوبل خبر استشهاد الشيخ عبدالعزيز التويجري ب«رصاصة غادرة» من قبل مسلحين مجهولين خلال رحلته الدعوية في أوغندا، بتفاعل واسع من قبل المغردون في «تويتر» مع الفاجعة عبر تدشينهم وسم «استشهاد الشيخ عبدالعزيز التويجري»، لاستذكار مآثره والترحم عليه والدعاء له بقبول الشهادة. وقد غرد فايز الديحاني في حسابه في «تويتر»: «إنا لله وإنا إليه راجعون، استشهاد الداعية التويجري بعد أن أُطلق عليه النار في منطقة حدودية بين غينيا كوناكري ومالي بعد إقامة دورة علمية شرعية للدعاة ». وذكر الأستاذ المشارك بجامعة الامام الدكتور عبدالعزيز الشايع في حسابه في «تويتر»: «عرفته في مرحلة الماجستير باحثا متميزا صاحب سمت وخلق رفيع رحمه الله وتقبله في الشهداء السعداء، اغتيل في إفريقيا بعد دورة علمية في شرح كتاب التوحيد». وكتب الأكاديمي المتخصص في أصول الفقه محمد بن إبراهيم في حسابه في «تويتر»: «((يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ))، ودعوة لتوفير الأمن الكافي لهؤلاء الدعاة، اللهم اغفر للشيخ وارحمه».