اتهم محمد مهدي المسوري، محامي الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح، عناصر من الحرس الثوري الإيراني الموجودين في اليمن، بالاشتراك مع الحوثيين، بقتل الرئيس السابق، مطلع الشهر الجاري بالعاصمة صنعاء. وقال المسوري في تغريدة عبر حسابه على «تويتر»: «لن تتوقف مسيرة النضال باستشهاده على يد عناصر الحرس الثوري الإيراني وعبيدها الحوثة، سنواصل انتفاضتنا لإسقاط المخطط الإيراني الذي يستهدف المنطقة العربية بكاملها، وما اليمن إلا البوابة الجنوبية للمخطط القذر»، مؤكدا «علي عبدالله صالح كان جنديا مع بقية الجنود لمواجهة المد الإيراني».