في فصل جديد من العبث الإخونجي و«المخابرات القطرية بالشعوب العربية، حذر عدد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي اليمنيين من مئات المعرفات المدعية تأييدها للرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، وحزب المؤتمر، التابعة للمخابرات القطرية وجماعة الإخوان المسلمين» و«خلايا عزمي»، الهادفة إلى ضرب اللحمة الوطنية اليمنية. وتداول عدد من الناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي وعدد من الحسابات الإخبارية اليمنية كحساب «اليمن مباشر»، صوراً وأسماء لمعرفات مندسة مدعية انتسابها للمؤتمر، تهدف إلى نشر الفتنة بين قيادات حزب المؤتمر ودول التحالف العربي، مؤكدين تبعيتها ل«تنظيم الحمدين» و«الإخوان المسلمين».