تلقت «عكاظ» تعقيبا من وزارة الشؤون البلدية والقروية، حول ما كتبه أحمد أبو عمرو الغامدي في نبض بعنوان «نخيل الشوارع نعمة أم نقمة»، قالت فيه إنها تتأكد من سلامة فسائل النخيل وخلوها من سوسة النخيل الحمراء قبل زراعتها. وفي ما يلي نص التعقيب: «نفيدكم أن أشجار النخيل من أكثر النباتات تكيفا من البيئة الصحراوية وتتحمل درجات حرارة مرتفعة، كما أن الأمانات تتأكد من سلامة فسائل النخيل وخلوها من سوسة النخيل الحمراء، قبل زراعتها وأنها تحمل شهادة منشأ صادرة من وزارة الزراعة والمياه والبيئة وطوقا سلكيا عليه ختم رصاصي يحمل شعار وزارة الزراعة، ونظرا لأهمية المحافظة على أشجار النخيل والاستفادة منها بالطرق المثلى، حثت الأمانات على زراعة أشجار النخيل عند تشجير الشوارع والميادين والحدائق العامة والعناية بصيانتها والاستفادة من ثمارها».