تلقى معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور/عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس اتصالاً هاتفياً من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله أبدى فيه أيده الله تعازيه ومواساته في وفاة الشيخ عبدالعزيز السديس رحمه الله والد معالي الرئيس العام . هذا وقد رفع معالي الرئيس العام الشكر والتقدير لمقام خادم الحرمين الشريفين على مواساته معرباً أن هذه اللفتة الأبوية الحانية كان لها أكبر الأثر في تخفيف مصابنا ومواساتنا في فقيدنا رحمه الله تعالى مما يؤكد تلاحم القيادة مع المواطن ومشاركتها له في سرائه وضرائه استمراراً للنهج الذي قامت عليه هذه الدولة منذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود طيب الله ثراه وأبنائه البررة من بعده الذي يعكس الاهتمام والعناية بشؤون الوطن والمواطنين وتقديرهم للعلماء وطلبة العلم، ودعا الله عز وجل أن يجزي والد الجميع خادم الحرمين الشريفين خير الجزاء وأن يمد في عمره ويمتعه بالصحة والعافية . كما أجرى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، اتصالاً هاتفياً بمعالي الشيخ الدكتور/عبدالرحمن السديس، قدم فيه عزاءه ومواساته حفظه الله في وفاة الشيخ/عبدالعزيز السديس رحمه الله والد معالي الرئيس العام . هذا وقد رفع معالي الرئيس العام الشكر والتقدير لسموه الكريم على مواساته معرباً أن هذه اللفتة الأبوية الحانية التي كان لها أكبر الأثر في تخفيف مصابنا ومواساتنا في فقيدنا رحمه الله تعالى مما يؤكد تلاحم القيادة مع المواطن ومشاركتها له استمراراً للنهج الذي قامت عليه هذه الدولة منذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود طيب الله ثراه وأبناءه البررة من بعده الذي يعكس الاهتمام والعناية بشؤون الوطن والمواطنين وتقديرهم للعلماء وطلبة العلم، ودعا الله عز وجل أن يجزي سموه الكريم خير الجزاء وأن يمد في عمره ويمتعه بالصحة والعافية . كما أجرى صاحب السمو الملكي الامير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين، اتصالاً هاتفياً بمعالي الرئيس العام الشيخ الدكتور/عبدالرحمن السديس، قدم فيه عزاءه ومواساته حفظه الله في وفاة الشيخ/عبدالعزيز السديس رحمه الله والد معالي الرئيس العام . هذا وقد رفع معالي الرئيس العام الشكر والتقدير لسموه الكريم على مواساته معرباً أن هذه اللفتة من لدن سموه الكريم التي كان لها أكبر الأثر في تخفيف مصابنا ومواساتنا في فقيدنا رحمه الله تعالى مما يؤكد تلاحم القيادة مع المواطن ومشاركتها له استمراراً للنهج الذي قامت عليه هذه الدولة منذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود طيب الله ثراه وأبناءه البررة من بعده الذي يعكس الاهتمام والعناية بشؤون الوطن والمواطنين وتقديرهم للعلماء وطلبة العلم، ودعا الله عز وجل أن يجزي سموه الكريم خير الجزاء. من جهة أخرى أجرى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود،وزير الداخلية ، اتصالاً هاتفياً بمعالي الرئيس العام الشيخ الدكتور/عبدالرحمن السديس، قدم فيه عزاءه ومواساته حفظه الله في وفاة الشيخ/عبدالعزيز السديس رحمه الله والد الشيخ عبدالرحمن السديس . هذا وقد رفع معالي الرئيس العام لشؤون الحرمين الشكر والتقدير لسموه الكريم على مواساته معرباً أن هذه اللفتة من لدن سموه الكريم التي كان لها أكبر الأثر في تخفيف مصابنا ومواساتنا في فقيدنا رحمه الله تعالى مما يؤكد تلاحم القيادة مع المواطن ومشاركتها له استمراراً للنهج الذي قامت عليه هذه الدولة منذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود طيب الله ثراه وأبناءه البررة من بعده الذي يعكس الاهتمام والعناية بشؤون الوطن والمواطنين وتقديرهم للعلماء وطلبة العلم، ودعا الله عز وجل أن يجزي سموه الكريم خير الجزاء. كما تلقى معالي الرئيس العام العزاء والمواساة في وفاة الشيخ/عبدالعزيز السديس رحمه الله والد معالي الرئيس العام من سماحة مفتي عام المملكة الشيخ/عبدالعزيز آل الشيخ، وأصحاب المعالي أعضاء هيئة كبار العلماء . هذا وقد قدم معالي الرئيس العام الشكر والتقدير لسماحته ولأصحاب المعالي على مواساتهم التي كان لها أكبر الأثر في تخفيف المصاب في الفقيد رحمه الله تعالى ، ودعا الله عز وجل أن يجزي الجميع خير الجزاء، وأن يرحم الفقيد وجميع موتى المسلمين . كما تلقى معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور/ عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس التعازي والمواساة في وفاة والده الشيخ/ عبدالعزيز السديس رحمه الله ، من عدد من أصحاب السمو الملكي الأمراء وأمراء المناطق وأصحاب المعالي والفضيلة والسعادة وعدد من المسؤولين، وقد أعرب معالي الشيخ عن شكره وتقديره وعرفانه وامتنانه لهم على تعزيتهم له في فقد والده، موضحاً أنها تمثل صورة من أروع صور التلاحم بين القيادة والشعب، وبين الرعاة والرعية، وترسم لوحة قشيبةً متألقةً من التكافل والترابط بين أبناء الوطن الغالي في السراء والضراء والأفراح والأتراح لاسيما بين الحاكم والمحكوم، بل هو منهج ليس مستغرباً على ولاة أمرنا حفظهم الله مما كان له أكبر الأثر في تخفيف المصاب وتسلية المحزون . وفي الختام شكر معاليه الله عز وجل على ما منَّبه على هذه البلاد من نعم، وما أفاء عليها من مِنَن، لا سيما نعمة التلاحم والتكاتف والوحدة واللحمة في وقت تعيش فيه كثير من البلاد الفتن والحروب والمحن والخطوب، ونحن ننعم بالأمن والأمان والاستقرار والرخاء في ظل الشريعة القويمة والعقيدة الصحيحة والقيادة الرشيدة، ودعى الله أن يديم هذه البلاد أمنها واستقرارها وتلاحمها وأن يحفظها من شر الأشرار وكيد الفجار، وأن يجزي بالخير والمثوبة وحسن الجزاء والد الجميع خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده والنائب الثاني وأصحاب السمو الأمراء وأصحاب السماحة والمعالي والفضيلة العلماء وأصحاب السعادة، وكل من واسانا في فقيدنا رحمه الله .