إن الناظر لما أطل علينا به الإعلام العربي المقطوع النسب من شخوص الثقافة الإمعاوية الجحورية من شاشات وصحافة ممن لاينفكون في كل جريمة يؤذى بها رسولنا صلى الله عليه من قولهم اهدؤوا وامضوا شامخين ولا تقعوا في الفخ فتعنفوهم فتظهروا على ما أرادواوأقول لهؤلاء المرجفين انها شنشنة نعرفها وأخزم هذا كان عاقا فمات فعدا بنوه على جدهم عاقين وكثير ممن ظهر من هؤلاء متحدثا وكاتبا قد نزعه عرق السلولية الأولى التي قدسنت جريرة الإرجاف في المجتمع _وقد ساروا اليها نحو القذة بالقذة_وكان منهم ان ثبطوا واخروا والحق الذي أراه أن من شاهد فعل هؤلاء القبط وأعوانهم ولم ترتعد فرائسة فان في شهادته شك (فان أبي ووالده وعرضي*لعرض محمد منكم فداء)