* البطاقة الشخصية. الاسم: مدوخ بن محمد بن راشد القحطاني الميلاد: 1378ه, متزوج ولي 4أبناء و6بنات. المؤهل: دبلوم حاسب آلي (برمجة). العمل: موظف حكومي في وزارة الزراعة–مندوب وزارة الزراعة في لجنة التعديات- عضو جمعية الهياثم الخيرية,عضو نادي الفروسية,عضو المجلس البلدي بالهياثم,عضو لجنة أصدقاء المرضى بالهياثم,المشرف على حفل معايدة الهياثم على مدى 4 سنوات,أشرفت على 12 دورة رياضية,المشرف على اللجنة الثقافية والرياضية في اللجنة الأهلية بالهياثم. *دعنا نقول هنا: لماذا البطولة؟ لاحتواء الشباب والإهمام بهم واشغال وقتهم بالمفيد. * من المعروف عنكم نشاطكم وتفاعلكم مع شباب الهياثم, بداية من تنظيمكم لأول دورة كروية في مدينة الهياثم عام 1398ه إلى الدورة الحالية لهذا العام. كيف ترون الفرق بين ذلك الزمن والآن؟ وما الذي يدفعكم إلى هذا؟ الأستاذ/ مدوخ القحطاني (يسار) في الدورة الأولى عام 1398ه أولاً: الفرق يتضح في التطور مع الحداثة لمواكبة التقدم والتكنولوجيا والتوسع وكثرة العدد, بينما الروح الحقيقية في الشباب السابق. ثانياً: يدفعني إلى هذا بصراحة حبي للشباب عموماً ولشباب الهياثم بصفة خاصة. * هناك بعض السلبيات في الدورة كموقع الجماهير وموقع اللجنة الإعلامية؟ لضيق الوقت نعتذر من الجميع لم يسعفنا أن نعطي تخطيط أكثر, وسنتلافى بإذن الله هذه السلبيات وغيرها مستقبلاً بإذن الله. * ما هو الجديد الذي ستقدمونه للجمهور الرياضي بالهياثم؟ تخطيط مسبق في إيجاد داعمون كبار وملاعب مهيئة, ونطمح من الرئيس العام لرعاية الشباب افتتاح نادي الهياثم الرياضي. * سمعنا عن أنكم بصدد التنسيق والتجهيز لمهرجان العيد بالهياثم؟ هل بالإمكان أن تفصحون للخرج اليوم بفكرة هذا المهرجان؟ سوف يرى الجمهور لهذا العام برامج واستضافات مميزة لشعراء كبار وغيرههم. ولكن لو ذكرت البرامج كاملة فلن تكون هناك مفاجأة, ولكن نقول ترقبوا... * لمن توجهون الشكر في هذه الدورة؟ لسعادة الشيخ/ حزام بن خالد بن حشر رئيس اللجنة الأهلية وللشيخ/ خالد بن محمد بن حشر رئيس مركز الهياثم وللشيخ/ عبد الرحمن بن خالد نائب رئيس مركز الهياثم, ولا ننسى اللجنة الإعلامية صحيفة الخرج اليوم ومنتدى آل عاصم. * كلمة أخيرة. أملي أن تظهر هذه الدورة بالنجاح المأمول وهذا التنافس الشريف والروح الطيبة, علماً بأني فرح بوجود 12 فريق وأطمح لعدد أكبر في السنوات القادمة.. الخرج اليوم تشكر رئيس الدورة على تكرمه بالإجابة رغم انشغاله بمتابعة أحداث الدورة, ونتمنى أن يوفقه الله لأداء مهمته على الوجه المطلوب.