أكدت وزارة الصحة أن فيروس إيبولا ينتشر في قارة أفريقيا بسبب ضعف مراكز الرصد والتحكم بالعدوى في مستشفياتهم، وكذلك طقوس الدفن للمتوفى المصاب التي تعرض الأشخاص الآخرين للعدوى. وأوضحت الوزارة عبر حسابها على "تويتر"، أن الفيروس اكتسب اسمه من نهر إيبولا بعد أن انتشر في قرية قريبة منه، وكان يطلق عليه في السابق حمى إيبولا النزفية. يشار إلى أن وزارة الصحة أعلنت في وقت سابق أن دفن المواطن إبراهيم الزهراني الذي تُوفي بعد الاشتباه بإصابته بفيروس "إيبولا"، تمت وفقاً للشريعة الإسلامية، مع الأخذ في الاعتبار المعايير العالمية في التعامل مع الحالات الوبائية، ودُفن في مقبرة "بريمان" بجدة عن طريق فريق مكون من الشؤون الصحية والأمانة. وفق "تواصل".