انتشرت صورة الحاج الذي يرمي الجمرات بواسطة (نباطة) عبر وسائل وبرامج التواصل الاجتماعي عاكسة أثر هذه البرامج في انتشار الأكاذيب والشائعات ، وقد نسي من قام بهذا العمل الآثم والجرم الكبير من تحويل عبادة مقدسة إلى أضحوكة فاشلة ، ناسيا أن حق هذا الحاج لا يسقط إلا بسماحه عن هذه المزحة غير المبررة. فقد قام أحد البارعين ببرنامج الفوتوشوب بتعديل وفبركة على الصورة حتى أصبحت كأنه حقيقة بعد إدراج اليد الأخرى والنبيطة لتسري عبر التويتر والواتساب كما يسري النار في الهشيم . والخرج اليوم تذكر بحقوق المسلمين وانتهاك حرماتهم وأن ذلك خطأ يجب الرجوع عنه