وانا مواطن في الوطن رافعٍ هامي اذود عنّهْ صافي القلب والنيَّهْ لاني على ارضهْ نمتْ كل احلامي لكنّ نسبة همّْ ميّهْ على ميّهْ كمْلتْ بداخل قلبي الموجع الدامي والمشكله إنّ الوطنْ ثروتهْ حيّهْ مدري اذا فكرت ليه الوطن ظامي؟!! هذي شوارعنا من سْنين مرثيّهْ عجوزْ تشكي من مواجعْ وآلامي واحياءنا يا برْي حالي تراثيّهْ تخطيط من دبرة هلِ المعرفهْ صامي ربي بلانا بشلةٍ في البلديهْ لا جدّ في المهنهْ وما بهْ هدفْ سامي ولْهمْ مع الكرسي علاقه حميميّهْ خاسوا عليها اعوام واعوامْ واعوامي يا عيشةٍ من صافي العيشْ مخليّهْ منها غدا قلبي حزينٍ ومنضامي الفقر انا جحرهْ وما تبطي الحيّهْ عن جحرها عندي على كبدي تنامي احوالْ تظهرْ لكْ وأحوال مخفيّهْ يدري بها من هو على الخلق علامي يا راتبي ما ضمتكْ كل شهريّهْ كفّي وعينيْ ترقب ودمعها حامي راح بْك اجار البيت والدلّه الحيّهْ والبنك كنّهْ في المحبّهْ حد ارحامي والتاجر اسعاره سعيرْ وخياليّهْ يلعبْ بنا كورهْ ويركلْ بالاقدامي يرفعْ على كيف الهوى والمزاجيّهْ ما همّه اللي في الفقرْ يرضع اوهامي ياحماية المستهلك السوق محميّهْ تحمون فيها الدّابْ ياكِلْ من عظامي مدري اذا الذمّهْ مباعهْ ومشريّه مدري اذا المسؤولْ فوق الجبلْ نامي يا هُوهْ يا عالمْ يا إنسْ ويا جِنّيّهْ فوقي مزونٍ هاطلاتٍ وانا ضامي البحرْ رمْضا والمسافهْ عصاميّهْ خلفي لهيب الشمسْ والنارْ قدّامي ما حَدْ نشدْني هن همومي وبلاويّهْ وما حَدْ سألني عن حياتي عن احلامي حسن بن احمد القرني [email protected]