قراءه بسيطة للذاكرة "الذاكرة" بيني وأميرتي شي متداخل بين " الجسدين" بالازدواجية و بالاشتراكية و بديمقراطيه تفوق كل ديمقراطيه لها أرغام بالمسير إلي الإمام لأتعرف المكوث لو قليلا من تعب المسير أو في نهاية الطريق تسير بضياع للعمر والشخص في كذب اللقاء شي متداخل يقاسم كل أشياء الآخر في الفرح والنجاح وحتى هبوب الزكام علي الآخر لها شروق كالشمس وتتجدد بيوم أخر متجدد مع كل انقضاء كل يوم أخر ولا ترى لوحه لا توجد أماكن شاغرة"لنا" بالحياة ،،، "الذاكرة" لدينا بقعه ظلام تزيد عتمه الطريق وتكون كمصباح بيد الحبيب للحبيب ترشدنا لنور كاذب وأملا بوطننا هناك في الإمكان لا نضجر من نحوه من المسير ولاتكل من طلقات رصاصات تلك الأم عندما نقترب من حدود ذاك الوطن ،،، والذاكرة لدي الأشخاص الآخرين شي انفصالي مغموس "بنعمه النسيان" جميل وبديع لا يضاهيه جمال أخر تعد رغيف ضوء ينير الحياة تعد وداد وحب "حتى" بين اللصوص وقاطن البيت المسروق ورغيف قوت بين القتلة وأناس المقتول بين البسطاء وكفاية الحدود ولا انسياق لكذب الآمال بين الإباء تحت الأرض و الأبناء فوق الأرض بين الأكابر و بين حدود الأشياء ولا تعظيم طموح الأشياء شي يفوح بعطر النعمة ويلاشي بقعه كل العتمة شي يحفتفض بنصفه الأخر ويعود باستمرار ألي التأمل بالآخر ولا ينسي إهداء الدعوات للآخر ،،، حاولت أن أنضم .بذاكرتي إلي كل أحزاب الانفصاليين و السير في حياه جمال الانفصاليين ولكن يقيدني دستور و اشتراكيه بين ذاتي وأميرتي أتمني له الزوال أو عنه الانقلاب اليوم قبل الغد لكي لا يمضي ما بقي من بالعمر في هذه الازدواجية الراغمه بالمسير بالضياع *** ===تعريف الذاكرة لنفسي ولكل العشاق الاشتراكيين بقلم نوح العلي~~~مدينه محايل عسير~~~السعودية