تحت عنوان "خبراء أمنيون بريطانيون يطالبون فيسبوك بإغلاق صفحة أسامة بن لادن"، كتبت صحيفة القدس العربي اللندنية، نقلا عن صحيفة "الصن": "طالب خبراء أمنيون بريطانيون الشركة الأمريكية المالكة لموقع فيسبوك بإغلاق صفحة زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن." وتابعت الصحيفة بالقول: "ويستخدم زعيم القاعدة صفحته المسماة زعيم المجاهدين أسامة بن لادن على موقع فيسبوك كمنصة لعرض خطبه وأشرطة فيديو عنه باللغة العربية على المتشددين الإسلاميين. وأضافت الصحيفة أن تحقيقاً أجرته كشف بأن صفحة بن لادن تجتذب الآن ما يقرب من ألف متطرف بعد أقل من شهر على إطلاقها ويتم الدخول عليها من خلال وجود حركة طالبان على فيسبوك." وفي خبر آخر، يتعلق بأسامة بن لادن أيضا، كتبت الصحيفة ايضا: "فرنسا ترفض السماح بدخول حارس سابق لبن لادن أراضيها"، وتابعت بالقول: "اعتبرت فرنسا من غير المناسب دخول حارس أسامة بن لادن سابقا، ناصر البحري إلى أراضيها حيث كان يفترض أن يشارك في باريس في إطلاق كتاب، على ما أفادت الجمعة وزارة الخارجية." وأضافت: "وبحسب جورج ملبرونوه المتخصص في الشرق الأوسط فقد كان كل شيء على ما يرام بشأن زيارة ناصر البحري إلى فرنسا، غير أن الحارس السابق لبن لادن لم يحصل على التأشيرة لدخول فرنسا. وقال الصحافي مستندا إلى مصادر دبلوماسية أن القرار اتخذ بناء على تعليمات صدرت عن هيئات عالية."