في مشهد لافت بصالة الحجاج في المدينةالمنورة، انهمرت دموع إحدى الحاجيات القادمات من إحدى الدول العربية لأداء مناسك الحج. ولَم تتمالك تلك المسنة دموعها ، وهي تضع أقدامها في الأراضي المقدسة ، حيث كان للبرنامج الترحيبي الأثر الكبير في الدموع التي لم تفارق تلك الحاجية. وجاء تأثر المسنه بعد استقبالها في صالة الحجاج من قبل الشباب السعودي العاملين في برنامج الترحيب الخاص بوزارة الحج والعمرة، والمعمول به في جميع منافذ استقبال للحجاج الجوية، والبرية، والبحرية، حيث يتضمن تقديم الورد وبعض الهدايا ، إضافة إلى ماء زمزم ، والأناشيد الإسلامية.