الأحداث التي جرت في تاريخ 11سبمتبر حينما ضربت عمارتي الأبراج كما سمعنا بعمل انتحاري بواسطة طائرتين مدنيتين. السؤال الذي لايزال قائما إلى ألان هل كان المتسبب بذلك هم شباب عرب إسلاميين كما تناقلت وسائل الأعلام ؟ أنا اشك بذلك وأظن أن العملية مفبركة وألصقت بشبابنا لسبب واحد أن أمريكا والغرب عندما انهارت الشيوعية في عقر دارها الاتحاد السوفيتي قالت أمريكا والغرب جاء ألان دور الإسلام نريد أن نقضي عليه . ثم بدأت المؤامرات تحاك ضد المسلمين والإسلام وقام بهذا الدور الدنئ الولاياتالمتحدةالامريكيه.كان الشباب العرب يدرسون في أمريكا لذلك سهلت المهمة على الأمريكان وكان وراء المخطط الجهنمي لضرب الأبراج اليهود. واليهود هم وراء مصائب البشر وخاصة الإسلام حيث أن اليهود هم الذين سعوا وراء تفكيك الشيوعية بالعالم لذلك خططوا لضرب الإسلام. والدليل على ذلك أن الموظفين اليهود الذين يعملون بالأبراج وقت الضربة لم يذهب احد منهم للعمل في ذلك اليوم حتى أن احدهم جلس ينتظر الطائرة الأولى ومعه كاميرا الفيديو حتى يصور الحدث وكلنا شاهدنا ذلك على الشاشات التلفزيونية . العملية في تصوري تمت على شكلين كما أتوقع. الأولى أن الشباب الذي أعلن عن أسمائهم ووجدت على قائمة الركاب أنهم اقتيدوا بالقوة واركبوا الطائرات وقيدوا بالسلاسل وتم برمجة الطائرات وأقلعت الكترونيا بإحداثيات وتم ضرب الأبراج وألصقت العملية بهم وأنهم من القاعدة ومن المسلمين. والثانية أن الشباب قتلوا واستخدمت أسمائهم وأنهم هم الذين فعلوا ذلك وهم براء من ذلك براءة الذئب من دم يوسف. سوف تظهر الحقيقة أن شاءا لله ويتبين أنهم أبرياء . المعلومات سريه وهي لدى المخابرات الامريكيه ولكنها ستظهر بعد زمن ويتبين أن ورائها اليهود. هذا تصوري للعملية وأنا احملها اليهود. نايف بن سالم الغبيني [email protected]