الأحساء وأشيقر من مدن العلم في شبه الجزيرة العربية؛ فأما الأحساء فكانت تأتي في المرتبة الثالثة في الناحية العلمية بعد مكة والمدينة، كانت مهداً لكثير من الحضارات والثقافات، وزارها كثير من العلماء الذين نهلوا من معين علمائها. قال العلامة محمد بن أحمد (...)